المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف مناسبات

خلال ندوة بمعرض الكتاب : فرحان صالح: المرض والعنوسة والبطالة إرث ثقيل على "السيسى"

صورة
كتب وائل ربيعى * - الأحد، 07 فبراير 2016 10:12 ص - اليوم السابع قال الدكتور اللبنانى فرحان صالح، مؤلف كتاب "تجربة الإخوان المسلمين من عبد الناصر للسيسى"، إن مصر تعيد اكتشاف ذاتها من جديد، بعد الإرث الضخم من السلبيات التى ظهرت عقب حقبة السبعينات. وأضاف "صالح" فى ندوة "تجربة الإخوان المسلمين من عبد الناصر للسيسى"، بمعرض الكتاب، أن مصر قبل الستينيات لم يكن بها عاطل، وكانت أحوال المواطن المصرى أفضل من دول غربية كبيرة. وتابع فرحان صالح "كانت مصر تقود العالم العربى، وتقود كتلة عدم الانحياز، وحركات التحرر فى العالم، وهى التى يحاول المجتمع المصرى الآن إعادة اكتشافه وإحيائها، موضحا أن الرئيس عبدالفتاح السيسى، يحمل إرثا ثقيلا من ملايين المرضى والبطالة والعنوسة، وهم المشاكل التى على الجميع التطلع عليها، ومحاولة حلها، لأنه بحلها تحل مشاكل العرب جميعاً".   اليوم السابع

فرحان صالح أمين حلقة الحوار اللبناني ضيف حفل توقيع كتاب الأغنية الشعبية في الثقافة المصرية

صورة
كتبت فاطمة الزهراء فلا - 24 - 2 - 2015 - دنيا الوطن الأغنية الشعبية هي تلك الأغنية التي ترتبط بمكان وبيئة وجماعة ما من البشر، ومثال ذلك أهل الريف وأهل الصحراء والنوبة وهكذا. ومن أمثلة تلك الأغاني أغاني دورة الحياة (الميلاد ومراحله كالعقيقة والختان الخ – الزواج ومراحله – الموت). وكذلك أغاني السمر والمناسبات كالأعياد وأغاني العمل مثل أغاني الصيد والحصاد. تلك الأنواع من الأغاني نجدها جماعية الإبداع سواء الكلمات أو اللحن أو الأداء، بالطبيعة كان لها مبدع أصلي ولكن سعة انتشارها كانت أكبر من مبدعها نفسه فظلت الأغنية وذهب المؤلف طي النسيان. والأغنية الشعبية تتناقل شفاهة من جيل إلى آخر، وتتأثر بالبيئة التي تخرج منها فلو أخذنا مثالاً أغاني الزواج لوجدنا أن طبيعة الأغنية سواء الكلمات أو اللحن تختلف باختلاف البيئة التي تخرج منها.فمثلاً نجد أغنية الزواج النوبية مختلفة عن الصحراوية، وحتى في الصحراء أغنية الصحراء الشرقية تختلف عن الغربية، ولو نظرنا إلى هذا التنوع وطبقناه على وطننا العربي لعلمنا أي ثراء فني نمتلكه ومع ذلك نتركه عرضة الإهمال، أما الأغاني المسماة مجازا بالشعبية فهي معروفة المبدع سو

ثورة يوليو ومفهوم العداله الاجتماعيه... نقاش مع الأستاذ حلمي نمنم - بقلم فرحان صالح

صورة
مجلة الشراع 10 كانون الثاني 2021 نشر الاستاذ حلمي نمنم مقالا في جريدة المصري اليوم. تناول فيه تطور مسألة العدالة الاجتماعية في مصر، مذكرا ببعض الرواد الذين تناولوا الموضوع، مشيرا الي مؤلف يكاد ان يكون مجهول اليوم، الاستاذ صالح ميخائيل والي الكيفية التي تحاول إسرائيل استغلالها لناحية إعادة طبع هذا الكتاب الذي صدر في القاهره في منتصف الأربعينات، َموحية انه يتبع الديانه اليهودية أيضا الي الكيفية التي تتعامل بها إسرائيل مع الكتاب المصريين من الرواد.  يناقش الاستاذ نمنم الموضوع من هذه الزاويه، وعلى الرغم من ان مقاله يحمل الكثير من المعلومات المهمه التي بحاجة للنقاش...، الا إننا أحببنا مناقشة موضوع العداله الاجتماعيه لاكشيء نظري في كتاب، بل في كيفية تحويله الي مشروع قابل للتنفيذ... لاشك ان ميخائيل كان واحدا من المفكرين الرواد.. وحلمي يشير الي كتابات أخرى لصاحب الكتاب.. . هنا يمكننا التطرق لثورة 1952م والي نظرة المشروع الناصري لمسالة. العداله الاجتماعية، ولكن لنعد الي بيت القصيد. كيف تستغل إسرائيل هكذا مسألة خاصة انه لا زال في مصر قسما من المواطنين اليهود الذي لعبت فيهم السياسا