مجلة الشراع 10 كانون الثاني 2021 نشر الاستاذ حلمي نمنم مقالا في جريدة المصري اليوم. تناول فيه تطور مسألة العدالة الاجتماعية في مصر، مذكرا ببعض الرواد الذين تناولوا الموضوع، مشيرا الي مؤلف يكاد ان يكون مجهول اليوم، الاستاذ صالح ميخائيل والي الكيفية التي تحاول إسرائيل استغلالها لناحية إعادة طبع هذا الكتاب الذي صدر في القاهره في منتصف الأربعينات، َموحية انه يتبع الديانه اليهودية أيضا الي الكيفية التي تتعامل بها إسرائيل مع الكتاب المصريين من الرواد. يناقش الاستاذ نمنم الموضوع من هذه الزاويه، وعلى الرغم من ان مقاله يحمل الكثير من المعلومات المهمه التي بحاجة للنقاش...، الا إننا أحببنا مناقشة موضوع العداله الاجتماعيه لاكشيء نظري في كتاب، بل في كيفية تحويله الي مشروع قابل للتنفيذ... لاشك ان ميخائيل كان واحدا من المفكرين الرواد.. وحلمي يشير الي كتابات أخرى لصاحب الكتاب.. . هنا يمكننا التطرق لثورة 1952م والي نظرة المشروع الناصري لمسالة. العداله الاجتماعية، ولكن لنعد الي بيت القصيد. كيف تستغل إسرائيل هكذا مسألة خاصة انه لا زال في مصر قسما من المواطنين اليهود الذي لعبت فيهم السياسا
farhan saleh فرحان عثمان صالح مفكر وكاتب وباحث ومناضل قومي عربي من لبنان . ولد في العام 1947 في بلدة كفرشوبا ( جنوب لبنان )، انحاز منذ بدايات وعيه، إلى قضايا الأمة العربية ، ولا سيما قضية فلسطين . أصدر مؤلفات عدة في السياسة والاجتماع والتاريخ والثقافة، فضلاً عن كتاباته وأبحاثه المنشورة في الصحف والمجلات اللبنانية والعربية [1] ، ومساهمته في تأسيس دار لنشر الفكر التنويري والحداثي، و مجلة ثقافية ، [2] وحلقة للحوار الثقافي مع مجموعة من المفكرين والمثقفين في لبنان و الوطن العربي . [3] بدايات ولد فرحان في 11 أيلول (سبتمبر) 1947 في بلدة كفرشوبا الواقعة في جبل الشيخ (حرمون)، وهي من ضمن قرى العرقوب التابعة إلى قضاء حاصبيا . قريته الجنوبية تطل على الجليل في فلسطين ، ومن الجهة المقابلة على الجولان السورية . ما أدى ذلك، إلى أن يعي منذ طفولته، النكبة الفلسطينية ، و شتات الشعب الفلسطيني ، وقد واكب عن قرب، العمل الفدائي والنضالي. عمل والده عثمان ووالدته مسعدة عبد الله، في زراعة الأرض، وكان فرحان الرابع بين أخوته وأخواته التسعة. تلقى تعليمه الابتدائي في علية بيت من بيوت البلدة [1] ، وفيها
أحمد ياسين في 17 أغسطس، 2016 * - جنوبية عن "المجلس الأعلى للثقافة"، (مصر/القاهرة) صدرت السِّيرة الذاتية للكاتب اللبناني فرحان صالح، تحت عنوان: "كفرشوبا: قصّة حُبّ...سيرة مكان". (في الـ2015). ليس ثمة قواعد لكتابة السيرة، مكان أو شخص أو غير ذلك. لذا فإن فرحان لا يتحدث كثيراً عن نفسه في كتابه عن كفرشوبا، بل يبدأ بالكلام عن بيئة البلدة مستفيداً للمدرسة الوحيدة التي استقبلته حين كان لا يزال تلميذاً وتأثره بأساتذتها المختلفة الطباع الذين تركوا أثراً في تكوينه. لكن فرحان كان عليه أن يغادر كفرشوبا إلى العاصمة بيروت وهو بعد في الثانية عشرة من العمر، لمتابعة الدراسة ثم العمل، فعادة ما كان الريف يضيق بأهله وشبانه، إلا أن فرحان حمل قريته معه وغادرها دون أن تغادره. وكان عليه أن يشق طريقه في مدينة كانت في الستينات من القرن العشرين تستقبل كل جديد من العامل المعاصر، لكن قساوة الحياة لم تسمح لفرحان بأن يغرف من بيروت القاسية على أمثاله فيضطر إلى العمل بعد أن يتوقف عن الدراسة ويجد نفسه في خضم الأحزاب والحركات السياسية وخصوصاً بعد عام 67 فيعود ليلتقي بكفرشوبا التي ستصبح مسرحاً للأحداث
معرفات : goodreads - worldcat تقديم: السيد يسين صادر عن: الهيئة المصرية العامة للكتاب القاهرة 2015 216 صفحة صالح، فرحان. فرحان صالح ; Farḥān Ṣāliḥ Ḥawla tajribat al-Ikhwān al-Muslimīn : min Jamāl ʻAbd al-Nāṣir ilá ʻAbd al-Fattāḥ al-Sīsī". Be the first.
الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 07:46 مساءً - حاورته : زينب عيسي - افريكانو الثقافي سيناريو الاستجابة للاصلاحات الأضعف في لبنان "صالح": ضمير الحكام في لبنان مات والانحياز الوحيد لمصالحهم أكد المفكر والناقد اللبناني المعروف فرحان صالح أن المظاهرات اللبنانية ليست وليدة اليوم لكنها جاءت كنتيجة لسلسلة من التراكمات والأوضاع المتردية التي يعيشها لبنان منذ سنوات طويلة أبتعدت فيها السلطة الحاكمة عن الشعب وانحازت الي مصالحها ،وقال أن الشعب اللبناني في انتفاضته الأخيرة قد توحد علي الهموم التي دفعته الي الثورة ضد الاوضاع الاقتصادية المتردية والتي تزداد سوء يوما بعد يوم. وأشار"صالح" في حوار خاص ل "أفريكانو الثقافي " الي انه لم يعد ممكنا العودة الي الوراء خاصة وقد أدت تلك الأوضاع الي هجرة كثير من العقول الشابة وحلت محلها كوادر موالية للسلطة ،مشيرا الي ان الحرب الاهلية والطائفية أحد اهم التراكمات الي دفعت بجموع الشعب اللبناني الي النزول للميادين للمطالبة باقالة الحكومة التي علي حد وصفه "متأخرة" دائما بخطوات تجاه الاستجابة لمطالب الشعب. والي نص الحوار: تؤكد أست
تعليقات
إرسال تعليق